كتاب كيغار ⏤ منى سلامة 2021
وصف كتاب كيغار ⏤ منى سلامة 2021
2014م - 1442هـرواية كيغار – منى سلامة (منى سلامة(المنصورة، 1985)[1] هى كاتبة و روائية مصرية تميزت كتاباتها بالطابع الرومانسي الاجتماعي، الفانتازيا، والواقعية السحرية.[1] نشرت لها العديد من المؤلفات أشهرها "كيغار" و"قزم "مينورا" و"من وراء حجاب" و"ثاني أكسيد الحب".محتويات1حياتها2أعمالها3وصلات خارجية4المراجعحياتهاولدت منى سلامة بالمنصورة عام 1985. التحقت بكلية الطب البيطرى بجامعة المنصورة و تخرجت منها في عام 2008.[2] بدأت في الكتابة على الإنترنت من عام 2013، وصدر لها أربع روايات إلكترونية: مزرعة الدموع، قطة في عرين الأسد، جواد بلا فارس،و العشق الممنوع. بدأت في الكتابة تحت اسم مستعار "بنوتة أسمرة" في منتدى شهير و صدر لها أول رواية مطبوعة "كيغار" بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2015 عن دار عصير الكتب للنشر والتوزيع.أعمالهاكيغارتتناول الرواية عالم العشوائيات، نسج أحداث الرواية من قهر وآلام ومعاناة فئة مهمشة من المصريين، كما تتناول الحياة داخل المؤسسات العقابية "الأحداث" من قوانين جائرة، وانتهاكات مُحرمة غير آدمية، تعانى منها نزيلات تلك المؤسسات، ثم تنتقل إلى سيوة ووصف عادات أهلها وتقاليدهم.[3] و تغلب عليهل الطابع الاجتماعى الرومانسى.نشرت عام 2015 عن دار عصير الكتب للنشر و التوزيع.قطة في عرين الأسدالرواية الثانية للكاتبة منى سلامة تدور أحداثها بين القاهرة والصعيد عن الحب والفقد والموت والالتزام قصص كثيرة وشخصيات متعددة.[4]قزم مينوراتم نشرها عام 2016 عن دار عصير الكتب للنشر و التوزيع.[5][6]مزرعة الدموعقصة فتاة ملتزمة اجبرها والدها على زيجة انتهت بالفشل لتهرب وعائلتها للعمل في مزرعة كطبيبة بيطرية فيقع في حبها رجل الأعمال الغني مالك المزرعة. نشرت عام 2014 عن دار عصير الكتب للنشر الاليكترونى.[7][8]جواد بلا فارسنشرت إليكترونيًا عام 2013.[9][10]العشق الممنوعالرواية محاكاة لقصة المسلسل التركى "العشق الممنوع".[11][12]من وراء حجابالرواية تجمع بين الرومانسية والفانتزيا والطابع الاجتماعي، فهي واقعية سحرية. و قد روى عن منى سلامة قولها "إن هذه الرواية هي مغامرة إنسانية عن تغيب العقل والإيمان بكل شيء حولنا دون بينة وتدقيق النظر فيه."[13] تم نشرها في عام 2016 عن دار عصير الكتب للنشر و التوزيع.[14]وصلات خارجيةحفل توقيع رواية "قزم مينورا" للكاتبة منى سلامة )في روايات عربية, منى سلامةزهـرة صغيـرة انتُزعت مـن تربتهـا، وتفتحت في أرض أخرى لا تليق ببهائهـا.حاولت أن تتشبث بالحيـاة؛ فأبت السماء أن تسقيها من فيض غيمهـا، وسقتها الحيـاة من المرار والألم كؤوسًا.نبتت لها أشـواك، وتلوَّنت بلون الهـلاك، وأخفت رحيقها بمعزل تخشى بطش الأزمـان.فاستحـال الدواء داء، وجرحتها الأشـواك، وسارت على درب نبـوءة كُتبت بقطـرات دمــاء !فهل تستطيـع ذرات الرمـال الطاهـرة أن تمسح أدرانهـا، وتبعث بحيـاة جديدة في القلـب والعـروق ؟! .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق