تحميل رواية لغز العقد المفقود ⏤ محمود سالم 2021 - مدونة تحميل الكتب

ساخن

الثلاثاء، 5 مارس 2013

تحميل رواية لغز العقد المفقود ⏤ محمود سالم 2021

رواية لغز العقد المفقود ⏤ محمود سالم 2021

وصف رواية لغز العقد المفقود ⏤ محمود سالم 2021

1973م - 1442هـلغز العقد المفقودالمغامرون الخمسةتأليف: محمود سالمالناشر : دار المعارف مصرنبذة عن الكتاب :ماهو سر العصابه التى تسرق المجوهرات، وما علاقتها بمتحف الشمع، واين العقد المفقود تابع احداث هذه المغامره المثيره مع المغامرين الخمسهتدور عادة حول حوادث اختطاف وسرقة وفي بعض الأحيان الجاسوسية. يعمل المغامرون على حل لغز الجريمة بجمع الأدلة حول مكان الحادث والتعرف على الناس المشتبه بهم وقد يستخدموا التنكر للإيقاع باللص. يجتمع المغامرون في حديقة عاطف ولوزة لمناقشة ما لديهم من معلومات ومن ثم الوصول إلى استنتاجات والتخطيط للمرحلة المقبلة. تتطور الأحداث بشكل كبير حتى لحظة الإيقاع باللص. هذه النهاية قد تشمل نهاية هادئة (لغز اللص الشبح) أو مطاردات عنيفة في الصحراء (وادي المساخيط ووادي الذئاب) أو حتى داخل المستشفيات (لغز عصابة يوم الخميس).يستعمل فيها أبطال القصة كل ما يتمتعون به من ذكاء و فطنة من أجل الوصول إلى الحقيقة و كشف الغموض الذي يكتنف الأحداث و الوقائع المبهمةنبذة عن المؤلف :عن حياتهولد سالم في الإسكندرية عام 1931 في مدينة الاسكندرية، لأب يعمل ضابطًا بحريًا في خفر السواحل، ما أتاح له التنقل والعيش أثناء طفولته في عدة مدن ساحلية كالإسكندرية والمنزلة وبلطيم وغيرها، إلى أن حصل على شهادة الثانوية العامة متنقلاً بين المنصورة ودمياط وبني سويف. بعد حصوله على الثانوية العامة، انضم إلى الكلية الحربية، غير أن انضمامه إلى حركة حدتو، التي كانت إحدى المجموعات اليسارية السريّة في مصر، حال دون أن يستكمل دراسته فيها، رغم أنه لم يكن عضوًا ناشطًا في الحركة. انتقل سالم بعد ذلك إلى كلية الحقوق ثم كلية الآداب، ولكنه لم يستكمل دراسته إذ استغرقت القراءة العامة، بالإضافة إلى هوايته الأثيرة، صيد السمك، كل وقته، إلى أن ساعده أحد أقاربه وتوسّط لتعيينه موظفًا في وزارة الشؤون الاجتماعية. بدأت رحلته مع الصحافة عند تعرفه على الصحفيين صبري موسى، وجمال سليم، والد رسام الكاريكاتير عمرو سليم، اللذين كانا يعملان في مجلة «الرسالة الجديدة» التي كانت تصدر عن دار «التحرير». عمل بعد ذلك مراسلاً عسكريًا لصحيفة «الجمهورية» أثناء العدوان الثلاثي عام 1956، وبعد أن حقق نجاحًا في تغطيته الصحفية للحرب، استقال من وظيفته الحكومية وتفرغ للعمل الصحفي، حتى أصبح رئيسًا لقسم الحوادث في «الجمهورية» قبل أن ينتقل للعمل في دار الهلال. في مجلة سمير، التي تصدرها دار الهلال اكتشف محمود سالم موهبته في الكتابة للأطفال، وأصبح مسؤولاً عن تحرير المجلة، إلى أن غادرت نادية نشأت، رئيسة تحرير المجلة، دار الهلال لدى تأميمها عام 1961، لتنتقل إلى دار المعارف، وينتقل «سالم» إلى مجلة «الإذاعة والتليفزيون»..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق